دشنت هيئة تنمية الصادرات السعودية «الصادرات السعودية» على موقعها الإلكتروني الرسمي قسماً عن الاتفاقيات التجارية للمملكة، وذلك ضمن سعي «الصادرات السعودية» إلى رفع المعرفة بممارسات التصدير وإجراءاته وتحسين البرامج والمحتوى التعليمي المقدم فيها.
وأوضح أمين عام هيئة تنمية الصادرات السعودية المهندس صالح بن شباب السلمي، أن هذه المعلومات مفيدة للمصدرين، إذ توضح الاتفاقيات التجارية المملكة والتزاماتها وامتيازاتها والفرص المتاحة فيها بلغة سهلة وميسرة بأسلوب السؤال والجواب للجوانب التي قد تهم المصدرين حول هذه الاتفاقيات.
وأكد المهندس السلمي أن المملكة وبحكم ثقلها السياسي والتجاري قد عقدت الكثير من الاتفاقيات التجارية الدولية والإقليمية والثنائية من أجل زيادة تجارتها البينية مع الدول الأخرى.
ويأتي في مقدمة هذه الاتفاقيات عضوية منظمة التجارة العالمية 2005 وعضوية الاتفاقية الاقتصادية الموحدة لدول مجلس التعاون الخليجي 1981 وعضوية اتفاقية تسهيل وتنمية التبادل التجاري بين الدول العربية وما نتج عنها من إقامة منطقة التجارة العربية الكبرى 2008.
وأخيراً الاتفاقيات الثنائية ضمن منظومة دول مجلس التعاون الخليجي مع كل من سنغافورة 2015، ودول رابطة التجارة الحرة الأوروبية «دول الأفتا» 2014.
ودعا المهندس السلمي المصدرين إلى زيارة موقع «الصادرات السعودية» الإلكتروني والاستفادة من المعلومات المتنوعة الموجودة فيه بما في ذلك الاتفاقيات التجارية للمملكة، مرحباً بأي استفسارات أخرى يمكن أن يضيفها المصدرون السعوديون حول هذه الاتفاقيات.
ويتوفر بموقع «الصادرات السعودية» الإلكتروني محتوى متنوع يهم المصدرين مثل تقارير أداء الصادرات التي تحلل أداء الصادرات السعودية بشكل دوري، وأدلة التصدير التي تعد مرجعاً شاملاً للمصدر السعودي تساعده في اتخاذ القرار المناسب عند التصدير إلى أسواق جديدة. كما تقدم «الصادرات السعودية» عدداً من الخدمات الإلكترونية لعملائها مثل خدمة «تحديات التصدير» التي تساهم في مساندة المصدرين ورصد التحديات المحلية والدولية التي تواجههم، ومن ثم دراستها وتحليلها وإيجاد حلول فعالة لمعالجتها وضمان عدم تكرارها بالتعاون مع الجهات الحكومية ذات العلاقة، إذ يمكن للمصدّرين تسجيل أي تحدٍّ يواجههم خلال عملية التصدير عن طريق الموقع الإلكتروني، كما تقدم أيضاً «دليل المصدرين» وهو دليل إلكتروني يتيح للمستخدمين البحث بسهولة عن الموردين السعوديين حسب الصناعة أو فئة المنتج، ويمكنهم الوصول إلى معلومات موجزة عن الشركات السعودية ومنتجاتها وخدماتها، مما يساعد المصدرين في الترويج لأعمالهم عبر الإنترنت لمجموعة واسعة من المشترين المحتملين المهتمين بالمنتجات السعودية. ومن ضمن الخدمات الإلكترونية خدمة «أطلس» التصدير وهي أداة إلكترونية تختص بتقديم بيانات التجارة العالمية وتحليلها، ومعلومات حول العرض والطلب في الأسواق والقطاعات المستهدفة وتسلط الضوء على فرص التصدير بحسب القطاع، إضافة إلى عرض أهم المؤشرات الاقتصادية عن الدول.
وأوضح أمين عام هيئة تنمية الصادرات السعودية المهندس صالح بن شباب السلمي، أن هذه المعلومات مفيدة للمصدرين، إذ توضح الاتفاقيات التجارية المملكة والتزاماتها وامتيازاتها والفرص المتاحة فيها بلغة سهلة وميسرة بأسلوب السؤال والجواب للجوانب التي قد تهم المصدرين حول هذه الاتفاقيات.
وأكد المهندس السلمي أن المملكة وبحكم ثقلها السياسي والتجاري قد عقدت الكثير من الاتفاقيات التجارية الدولية والإقليمية والثنائية من أجل زيادة تجارتها البينية مع الدول الأخرى.
ويأتي في مقدمة هذه الاتفاقيات عضوية منظمة التجارة العالمية 2005 وعضوية الاتفاقية الاقتصادية الموحدة لدول مجلس التعاون الخليجي 1981 وعضوية اتفاقية تسهيل وتنمية التبادل التجاري بين الدول العربية وما نتج عنها من إقامة منطقة التجارة العربية الكبرى 2008.
وأخيراً الاتفاقيات الثنائية ضمن منظومة دول مجلس التعاون الخليجي مع كل من سنغافورة 2015، ودول رابطة التجارة الحرة الأوروبية «دول الأفتا» 2014.
ودعا المهندس السلمي المصدرين إلى زيارة موقع «الصادرات السعودية» الإلكتروني والاستفادة من المعلومات المتنوعة الموجودة فيه بما في ذلك الاتفاقيات التجارية للمملكة، مرحباً بأي استفسارات أخرى يمكن أن يضيفها المصدرون السعوديون حول هذه الاتفاقيات.
ويتوفر بموقع «الصادرات السعودية» الإلكتروني محتوى متنوع يهم المصدرين مثل تقارير أداء الصادرات التي تحلل أداء الصادرات السعودية بشكل دوري، وأدلة التصدير التي تعد مرجعاً شاملاً للمصدر السعودي تساعده في اتخاذ القرار المناسب عند التصدير إلى أسواق جديدة. كما تقدم «الصادرات السعودية» عدداً من الخدمات الإلكترونية لعملائها مثل خدمة «تحديات التصدير» التي تساهم في مساندة المصدرين ورصد التحديات المحلية والدولية التي تواجههم، ومن ثم دراستها وتحليلها وإيجاد حلول فعالة لمعالجتها وضمان عدم تكرارها بالتعاون مع الجهات الحكومية ذات العلاقة، إذ يمكن للمصدّرين تسجيل أي تحدٍّ يواجههم خلال عملية التصدير عن طريق الموقع الإلكتروني، كما تقدم أيضاً «دليل المصدرين» وهو دليل إلكتروني يتيح للمستخدمين البحث بسهولة عن الموردين السعوديين حسب الصناعة أو فئة المنتج، ويمكنهم الوصول إلى معلومات موجزة عن الشركات السعودية ومنتجاتها وخدماتها، مما يساعد المصدرين في الترويج لأعمالهم عبر الإنترنت لمجموعة واسعة من المشترين المحتملين المهتمين بالمنتجات السعودية. ومن ضمن الخدمات الإلكترونية خدمة «أطلس» التصدير وهي أداة إلكترونية تختص بتقديم بيانات التجارة العالمية وتحليلها، ومعلومات حول العرض والطلب في الأسواق والقطاعات المستهدفة وتسلط الضوء على فرص التصدير بحسب القطاع، إضافة إلى عرض أهم المؤشرات الاقتصادية عن الدول.